تحميل كتاب مدينة الحب لايسكنها العقلاء

للتنزيلTELEGRAM
4.7/5 الأصوات: 25,443
بحجم
MB 8
الإبلاغ عن هذا التطبيق

وصف

استمتع من خلال تحميل كتاب مدينة الحب لايسكنها العقلاء بمشاعر الحنين والفراق وألم ومرارة الخيانة حيث يعرض الكتاب قصتين متباينتين إحداهما تمثل لوعة الفراق والحنين والأخرى ستعرف من خلالها شعور ألم الخيانة، وسيغوص القراء في أعماق مشاعر البطل الذي لم يجتمع مع محبوبته.

تحاكي قصص مدينة الحب لا يسكنها العقلاء قصة المجنون وليلى الشهيرة حيث يصور الكتاب الحب كمدينة لا يعيش فيها العقلاء بل يسكنها المجانين وحدهم، وفي تلك المدينة يستحيل أن تنسى الماضي وسيستأصل الألم مما يجعل العشاق يتوقون إلى الموت، فتعرف على أحداث الكتاب في المقال الآتي.

وصف كتاب مدينة الحب لايسكنها العقلاء

في مدينة يعيش فيها المجانين في بؤس أبدي ناتج عن لحظة إدارك الحب بشكل متأخر وحسرة على فرصة ضاعت، وتم توضيح ذلك على غلاف الكتاب الذي يحمل صورة طيف امرأة بثوب زفاف أبيض وهي المرأة التي ألهمت الكاتب في سرد القصة حيث يوجه لها رسالته من خلال الكتاب باعتبارها حبيبته السابقة.

تكشف الرواية عن تعقيدات الحب والفقدان والمشاعر الجياشة التي يقابلها الواقع القاسي في نسيج أدبي يمزج بين الألم والرومانسية، فتحكي قصة الكتاب عن حنين وفراق امرأة وخيانة امرأة أخرى، ويظهر بالكتاب مشاعر مفرطة تجاه المحبوبة.

بعد تحميل كتاب مدينة الحب لايسكنها العقلاء ستلاحظ أن الكتاب مقسم لثلاث أجزاء، فالجزء الأول يتحدث عن الشاب الذي فقد محبوبته ويحاول أن يستعيدها مرة أخرى بسبب شعوره بالندم لتركها، وذلك حدث بسبب الظروف التي كان يعيشها وتسببت في مشاعر الفقد والحزن والألم.

أما الجزء الثاني والثالث فتم إصدارهما بعد فترة من الجزء الأول ويحملان اسم أنت كل أشيائي الجميلة وحمل اسم ردني إليك.

المزيد من كتب pdf:

نبذة عن كاتب كتاب مدينة الحب لايسكنها العقلاء pdf

الروائي أحمد آل حمدان السعودي الذي ولد عام 1992 في المملكة العربية السعودية هو كاتب كتاب مدينة الحب لايسكنها العقلاء، وشهد الكاتب انطلاقته الأولى في الأدب عام 2017 مع الجزء الأول من الرواية، ومثل الكتاب نقطة تحول في مساره المهني.

بدأ الكاتب بتنمية موهبته الكتابية عبر التجديد والابتكار في قصصه، كما عمل على الحفاظ على ترابط الأفكار المطروحة في الروايات ومدى واقعيتها مع ابتاع أسلوب سلس سمتزج به شيء من الإثارة والتشويق.

الصور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *